-
Mccarty Doyle heeft een update geplaatst 12 uren, 4 minuten geleden
in English, Arabic, اختبار السمع في اضطراب طيف التوحد هل هو غير ضروري في البلدان المنخفضة والمتوسطة الدخل؟. عادل زقلام، سماح الكصيك. الخلفية في البلدان المنخفضة والمتوسطة الدخل حيث نُظُم الرعاية الصحية الضعيفة، يمكن استخدام أداة موثوق بها، وبسيطة، وتوفر مزيداً من المعلومات للتعامل مع المشكلة بدلاً من إنفاق أموال على استقصاءات لا يمكن تحمُّل تكلفتها، وقد لا يكون ثمة داعٍ لها غالباً. الأهداف دراسة الممارسة الطبية المُتبعة حالياً لقياس استجابة الجذع الدماغي السمعي لجميع الأطفال المصابين باضطراب طيف التوحد، وتقييم فائدة هذا الاختبار لهؤلاء الأطفال، وإمكانية تطبيقه في البلدان المنخفضة والمتوسطة الدخل، مثل ليبيا. طرق البحث لقد استعرضنا السجلات الطبية لجميع الأطفال المصابين باضطراب طيف التوحد الذين حضروا إلى عيادات النمو العصبي بمستشفى الخضراء التعليمي، في طرابلس، ليبيا، وذلك في الفترة من يناير/كانون الثاني 2010 وديسمبر/كانون الأول 2014. النتائج من بين 2368 طفلاً مصاباً باضطراب طيف التوحد، كانت أُسر 71 طفلاً منهم متخوفة بشأن حاسة السمع لدى أطفالها وردود أفعالهم تجاه الضوضاء الصاخبة. وقد أكدت نتائج اختبار الجذع الدماغي السمعي الذي أُجري على هؤلاء الأطفال (71 طفلاً) أن 26 طفلاً منهم كانوا يعانون من فقدان السمع الحسي العصبي. الاستنتاج نرى عدم ضرورة قياس استجابة الجذع الدماغي السمعي في الأطفال المصابين باضطراب طيف التوحد، ما لم توجد علامات سريرية تدل على ضعف السمع، وما لم يكن لدى الآباء مخاوف بشأن حاسة السمع لدى أبنائهم.in English, Arabic, آراء المدرسين بشأن التثقيف الغذائي، وإذكاء الوعي بشأنه في المدارس الثانوية العامة للبنين في الرياض، المملكة العربية السعودية. خالد الدبيان. الخلفية قد يكون للتثقيف الغذائي في المدارس تأثيرٌ إيجابيٌّ على السلوك الغذائي للطلاب. Selleckchem MEK inhibitor وينبغي تمكين المدرسين ليصبحوا قادرين على إذكاء الوعي بشأن التغذية، ولكن لم تُرَ أي دراسات للوقوف على آراء المدرسين حول هذا الموضوع في المملكة العربية السعودية. الأهداف تناولت هذه الدراسة بالبحث رأي المدرسين بشأن التثقيف الغذائي وثقتهم في أنهم يستطيعون إذكاء الوعي بشأنه في المدارس الثانوية العامة للبنين في الرياض. طرق البحث في عام 2015، اختيرت 80 مدرسةً اختياراً عشوائياً من بين المدارس الثانوية العامة للبنين من أربع مناطق بالرياض، وأُجريت مقابلات مع 80 مدرساً (مدرسي العلوم البيولوجية، والتربية البدنية، والتثقيف الصحي) باستخدام استبيان مُتحقَّق منه. كذلك عُقد اختبار فيشر الدقيق لفحص العلاقة بين رأي المدرسين ومستوى الثقة، وبين المادة التي يدرسونها. النتائج اتفق كل المدرسين تقريباً (98٪) على ضرورة تدريس منهج التثقيف الصحي بوصفه مادة أساسية لطلاب المدارس الثانوية. وأبدى معظم المدرسين (89٪) اهتماماً بإذكاء الوعي بشأن التغذية. ولكن، أوضح 64٪ أنه ليس لديهم مواد كافية خاصة بمناهج التغذية، ورأى 70٪ أنهم لم يتلقوا تدريباً كافياً حول التثقيف الغذائي. إلا أن 89٪ من المدرسين كانوا واثقين من أن الطلاب سيهتمون بموضوع التغذية وأن تثقيفهم في هذا الشأن سيؤدي إلى تغيير سلوكهم الغذائي. وأبدى مدرسو العلوم والتثقيف الصحي اهتماماً أكبر بالتوعية بشأن التغذية وكانوا أكثر ثقة في قدرتهم على فعل ذلك مقارنةً بمدرسي التربية البدنية (القيمة الاحتمالية less then 0.05). الاستنتاجات أبدى معظم المدرسين اهتماماً بالتوعية بشأن التغذية، لكنهم أشاروا إلى وجود بعض العقبات، مثل عدم توافر التدريب أو مواد التدريس، وهو ما يؤثر على ثقة المدرسين في قدرتهم على تحقيق التثقيف الغذائي ضمن المناهج التي يدرسونها.in English, Arabic, التقدير غير المباشر لوفيات الأطفال باستخدام بيانات تعداد السكان لعام 2011 في جمهورية إيران الإسلامية. ياسر مخيري، سيد رياحي، إلهه رفيعى، زهرا اسدكل، سيد هاشمي نظرى. الخلفية يُعتبر معدل وفيات الأطفال أحد المؤشرات الرئيسية لصحة الأطفال. الأهداف كان الهدف الأساسي من هذا البحث هو حساب معدلات وفيات الأطفال بطريقة غير مباشرة، باستخدام بيانات تعداد السكان، والاستقصاء بشأن وجود أنماط التكتل على مستوى المناطق الإقليمية باستخدام تحليل النمط المكاني. طرق البحث استُخدمت نسخة تروسل الخاصة بطريقة براس ونموذج كول – ديمنى وست لتقدير معدلات وفيات الأطفال ومأمول العمر عند الميلاد. ولقد أُجريت التحليلات باستخدام برنامج QFive لبرمجيات MORTPAK4. ولتحليل التكتلات، قِيسَت مؤشرات موران I المحلية والعالمية. النتائج قُدِّر معدل وفيات الرضَّع، ووفيات الأطفال أقل من 5 سنوات، ومعدل وفيات الأطفال من عمر سنة إلى 4 سنوات ومأمول العمر عند الميلاد بما مقداره 21.9، و26، و4.1 (الوفيات لكل 1000 مولود حيٍّ) و72.1 عاماً على التوالي. وجاءت نتائج حساب مؤشر موران I العالمي 0.09، و0.0.9، و0.08 و0.12 على التوالي. الاستنتاج يجب إيلاء عناية خاصة في الأقاليم ذات التكتلات المرتفعة في ما يتعلق بتقييم برامج الصحة العامة، وسبب إخفاق هذه البرامج في خفض مؤشرات وفيات الأطفال.